قبل ما يموت،
نام.
و لمّا يوم القيامة،
قام.
و لمًا قام،
بص في يمين و ف شمال،
شاف الكون
كله
ف حال غير الحال.
و رغم ده،
يجري
يستر عورته؛
أصل عبد الله
كان عريان
تمااااااماً
زي ما أمه
ما ولدته.
و فجأة!!!
اتغير المنظر.
شاف ناس كتير.
شاف أمه و أبوه
و خالته و عمته.
شاف ع اليمين حسناته،
و ع الشمال
شاف المعاصي.
ذنوب و معاصي.
انكسف من نفسه
و سألها:
مين بيغفر؟
ومين بيحاسب؟
مين اللي يرحم؟
و مين
يدخل الجنات؟
النفس سكتت
و بعد شوية ردت:
مالناش غير
رب العباد ،
مش هندخلها الا
برحمته.
ادعي معايا
اللهم امتنا و انت راض عنا
اللهم امين.