المدة الزمنية 3:49

ولو أنني أستغفر الله كلما .. ذكرتك لم تكتب عليَّ ذنوب | مجنون ليلى قيس بن الملوح

272 339 مشاهدة
0
7.3 K
تم نشره في 2022/02/23

فضلاً وليس أمرأ اشترك بالقناة وفعل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو إضغط إعجاب وشاركنا رأيك بتعليق وشكراً انستقرام https://www.instagram.com/adab.3araby فيس بوك https://www.facebook.com/Adab3raby تويتر https://www.twitter.com/Adab3raby قناة وائل حبال /c/whabbal قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى (24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد. عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم وعبد الملك بن مروان في القرن الأول من الهجرة في بادية العرب. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى العامرية التي نشأ معها وعشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش ويتغنى بحبه العذري، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز. وهو أحد القيسين الشاعرين المتيمين والآخر هو قيس بن ذريح مجنون لبنى. توفي سنة 68 هـ الموافق 688م، وقد وجد ملقى بين أحجار وهو ميت، فحُمل إلى أهله. أَلا لا أَرى وادي المِياهِ يُثيبُ وَلا النَفسُ عَن وادي المِياهِ تَطيبُ أُحِبُّ هُبوطَ الوادِيَينِ وَإِنَّني لَمُشتَهِرٌ بِالوادِيَينِ غَريبُ أَحَقّاً عِبادَ اللَهِ أَن لَستُ وارِداً وَلا صادِراً إِلّا عَلَيَّ رَقيبُ وَلا زائِراً فَرداً وَلا في جَماعَةٍ مِنَ الناسِ إِلّا قيلَ أَنتَ مُريبُ أَلا في سَبيلِ الحُبِّ ما قَد لَقيتُهُ غَراماً بِهِ أَحيا وَمِنهُ أَذوبُ أَلا في سَبيلِ اللَهِ قَلبٌ مُعَذَّبٌ فَذِكرُكِ يا لَيلى الغَداةَ طَروبُ أَيا حُبَّ لَيلى لا تُبارِح مُهجَتي فَفي حُبِّها بَعدَ المَماتِ قَريبُ أَقامَ بِقَلبي مِن هَوايَ صَبابَةً وَبَينَ ضُلوعي وَالفُؤادِ وَجيبُ فَلَو أَنَّ ما بي بِالحَصا فُلِقَ الحَصا وَبِالريحِ لَم يُسمَع لَهُنَّ هُبوبُ وَلَو أَنَّ أَنفاسي أَصابَت بِحَرِّها حَديداً لَكانَت لِلحَديدِ تُذيبُ وَلَو أَنَّني أَستَغفِرُ اللَهَ كُلَّما ذَكَرتُكِ لَم تُكتَب عَلَيَّ ذُنوبُ وَلَو أَنَّ لَيلى في العِراقِ لَزُرتُها وَلَو كانَ خَلفَ الشَمسِ حينَ تَغيبُ أُحِبُّكِ يا لَيلى غَراماً وَعَشقَةً وَلَيسَ أَتاني في الوِصالِ نَصيبُ أُحِبُّكِ حُبّاً قَد تَمَكَّنَ في الحَشا لَهو بَينَ جِلدي وَالعِظامِ دَبيبُ أُحِبُّكِ يا لَيلى مَحَبَّةَ عاشِقٍ أَهاجَ الهَوى في القَلبِ مِنهُ لَهيبُ أُحِبُّكِ حَتّى يَبعَثَ اللَهُ خَلقَهُ وَلي مِنكِ في يَومِ الحِسابِ حَسيبُ سَقى اللَهُ أَرضاً أَهلُ لَيلى تَحُلُّها وَجادَ عَلَيها الغَيثُ وَهوَ سَكوبُ لِيَخضَرَّ مَرعاها وَيُخصِبَ أَهلَها وَيَنمي بِها ذاكَ المَحَلِّ خَصيبُ #الأدب_العربي

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 535