المدة الزمنية 47:27

شاهد على العصر | بطرس غالي مع أحمد منصور: فشل كامب ديفيد في الوصول لحل للقضية الفلسطينية - (7)

8 938 مشاهدة
0
84
تم نشره في 2020/09/21

#أحمد_منصور #شاهد_على_العصر #بطرس_غالي تحدث بطرس غالي الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة مع الإعلامي أحمد منصور في الحلقة السابعة من برنامج شاهد على العصر عن تفاصيل زيارة الرئيس الأمريكي كارتر إلى مصر وفشل كامب ديفيد في الوصول لحل القضية الفلسطينية كما تكشف تفاصيل البنود المكبلة لمصر في المادة السادسة من المعاهدة والتي منها إلغاء اتفاقات الدفاع المشترك بين مصر والدول العربية. بُثت الحلقة بتاريخ: 22/02/2005 00:00​​ - المقدمة - 00:30 - تفاصيل زيارة الرئيس الأمريكي كارتر إلى مصر ​- 03:27 - تفاصيل المادة السادسة من اتفاقية كامب ديفيد ​- 07:10 - عن تفاصيل زيارة الرئيس الأمريكي كارتر إلى مصر ​- 10:19 - بطرس غالي مهندس اتفاقية السلام مع إسرائيل ​- 12:58 - تصديق مجلس الشعب المصري على اتفاقية كامب ديفيد ​- 15:40 - تفاصيل البنود المكبلة لمصر في المادة السادسة من المعاهدة ​- 19:33 - الوفد المصري والتطبيع مع الإسرائليين ​- 25:00 - إلغاء اتفاقات الدفاع المشترك بين مصر والدول العربية ​- 27:53 - السادات يطلب من شارون زراعة مصر ​- 30:43 - رفض الدول العربية لاتفاقية كامب ديفيد ​- 33:00 - امتيازات إسرائيل في اتفاقية كامب ديفيد ​- 39:00 - وضع مصر الدولي بعد اتفاقية كامب ديفيد ​- 42:02 - إلغاء حق فلسطين فى الحكم الذاتي ​- تحدث الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة بطرس غالي، مع الإعلامي أحمد منصور، في الحلقة السابعة من شهادته لبرنامج "شاهد على العصر" عن تفاصيل اتفاقية كامب ديفد بين مصر وإسرائيل والتي وقعت في 26 مارس/آذار عام 1979. ودافع غالي خلال حديثه في الحلقة عن بنود اتفاقية كامب ديفيد، نافيا أي امتيازات حصلت عليها إسرائيل من خلال المعاهدة، رافضا ربط ما وصلت إليه مصر بالمعاهدة المبرمة. واعتبر غالي أن تفسير المادة السادسة من المعاهدة بأنها تمنع الدفاع المشترك بين مصر والدول العربية ضد العدوان الإسرائيلي، بأنه "كلام غير دقيق". وبشأن ما إذا كانت كامب ديفيد قد كبلت مصر وجعلتها غير قادرة على حل القضية الفلسطينية، أكد أن القضية الفلسطينية ليست مسؤولية مصر فقط، وإنما هي مسؤولية الشعب الفلسطيني والقيادة الفلسطينية والمجتمع الدولي. ونفى غالي -الذي يعرف بأنه مهندس السلام مع إسرائيل- أن يكون رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون قد طالب في الجولة السادسة من المفاوضات في 26 سبتمبر/أيلول عام 1979 بألا تتدخل مصر في القضية الفلسطينية. وكان الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة نفسه قد شبه في كتاب له المفاوضات بمسرحية هزلية العرض، وأنه لا توجد نية لحل المشكلة الفلسطينية. وبشأن تأثير انتخاب رونالد ريغان رئيسا للولايات المتحدة في نوفمبر/تشرين الثاني عام 1980 على السادات، أوضح أن كل المجهود الذي بذل مع الرئيس جيمي كارتر تلاشى، وأنه كان هناك ضرورة للبدء من الصفر لأن هناك قيادة جديدة. لمشاهدة المزيد من الحلقات عن الشأن الفلسطيني : /playlist/PLUxAs6a2fGkWSsMv0AzagSV0pkQ7SbddQ تابعونا على : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Facebook : https://www.facebook.com/ahmedmansouraja Twitter : https://www.twitter.com/amansouraja YouTube: /channel/UCMYL1Lgjhi5yS4gCa6Rxwig Instagram : https://www.instagram.com/amansouraja Telegram: https://t.me/Ahmedmansouraja

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 16