المدة الزمنية 4:4

من الشخابيط علي الورق للنحت علي سن قلم الرصاص..فن ابراهيم بلال تحت المجهر يقودة لموسوعة جينس

147 مشاهدة
0
3
تم نشره في 2020/10/19

#الوكالة_نيوز #نحت_علي_الرصاص عشقة لحضارة أجدادة، دفعة لنحت التماثيل والأثار الفرعونية بدقة واحترافية في أصعب تحدي للذات والنحت علي سن قلم الرصاص، ليحولة إلي تماثيل ومجسمات لا تري بالعين المجردة كالحبر السري. النحت على سن قلم الرصاص..ابن روزيتا يبدع بمجسمات ميكرو علي شكل تماثيل وبواسطة سنون الرصاص، استطاع الفرعون الصغير "ابراهيم بلال" ابن مدينة رشيد بمحافظة البحيرة، أن يفك الشفرات الفرعونية كحجر رشيد بالنحت علي الأقلام، وعبر المجهر تستطيع أن تسبح بعينيك في عالم من الخيال نحته "ابراهيم" تنبهر من دقة وروعة التفاصيل. والتقت كاميرا "الوكالة نيوز" بالنحات "ابراهيم بلال" ليروي عشقة للنحت علي سنون الرصاص، وكيف بدأه؟ ومنذ متي؟ ولماذا اختار هذا النوع من النحت؟...وفي عينية بارقة أمل وحبا لفنه، بدأ إبراهيم يروي بدايات فنه قائلا: لم التحق بكلية الفنون الجميلة، ولكن الرسم موهبة منحها الله لي منذ الصغر، ولكني درست في كلية الحقوق، وبات عشقي للرسم يلاحقني فأحببت أن أتطوره وأسلك سبيلا لحفر اسمي في تاريخ النحت.

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 0