المدة الزمنية 8:50

اليزابيث باثوري | ماذا تعرف عن الملكة الاكثر شرا على مدار التاريخ البشري كله ؟؟؟

1 906 مشاهدة
0
46
تم نشره في 2021/02/16

​@asrari007 ماذا تعرف عن المرأة الاكثر شرا على مدار التاريخ البشري كله ؟؟؟ لا تنسوا الاشتراك مع تفعيل الجرس لكي يصلكم كل جديد ( 🔔 ) للاشتراك فى القناة اضغط هنا https://goo.gl/ni3rkR قناة الاسرار لازم تفضل اسرار هى قناة تهتم بتقديم كل ما تبحث عنه في التاريخ وعالم الجاسوسية والمخابرات واسرار التجسس التى لايعلمها الكثير ستجدون فى قناة #الاسرار_لازم_تفضل_اسرار كل ما تبحثون عنه في الاحداث الحالية والاحداث التاريخية احداث التاريخ العظيمة التى تركت اثارها على عالمنا الحالي التاريخ تاريخ عندما كانت إليزابيث في الحادية عشرة أو الثانية عشرة من عمرها خُطِبت إلى فيرنتس نادوشدي المنتمي إلى عائلة أرستقراطية مجرية أخرى، لكن بعد عام أو عامين أنجبت طفلًا من عشيق من طبقة أدنى. قيل إن نادوشدي أمر بإخصاء هذا العشيق ثم إلقائه للكلاب لتُمزِّقه إربًا. أما الطفل، الذي كان فتاةً، فقد أُخفِي سرًّا عن الأنظار، وتزوَّجت إليزابيث من نادوشدي في عام ١٥٧٥ عندما كانت في الرابعة عشرة من عمرها. ونظرًا لأن مكانة إليزابيث الاجتماعية كانت أعلى من زوجها؛ فقد احتفظت باسم العائلة باثوري، الذي أضافه هو إلى اسمه. عاش الزوجان الشابان في قلاع نادوشدي في المجر في مدينة شارفار وقرية تشيته (تقع حاليًّا في سلوفاكيا)، لكن فيرنتس كان جنديًّا طموحًا، وكان غائبًا طوال الوقت. أدارت إليزابيث الممتلكات، وكان لها عُشَّاق كُثُر، ووَلدت لزوجها أربعة أطفال . حين قامت ثورة المزارعين رأت بأم عينها اغتصاب وقتل أختيها فيما نجت هي من المجزرة، وزوجها الكونت فيرنتس نادوشدي او فرنسيس ناداستي هو من علمها أساليب التعذيب قبل القتل في دروس حيه بأن جعلها تقطع أوصال ثم رؤوس الأسرى الأتراك، وقد برعت في تعذيب ضحاياها وتمزق اجسادهم باستمتاع حتى انها ابتكرت أساليب جديدة لتقطيع اجساد البشر . قيل إنها تستمتع بتعذيب الفتيات الصغيرات وقتلهن. في البداية كان الأمر يقتصر على الخادمات العاملات في قلاعها، وبنات الفلاحين المحليين، لكن فيما بعدُ طالَ الفتياتِ اللاتي كانت الأسر الكريمة ذات الاصل ترسلهن إليها لتعلُّم السلوكيات الاجتماعية الحميدة. لقد اعتقدت أن شرب دماء الشابات سيحافظ على شبابها وجمال مظهرها. تأكل صدور الفتيات بأسنانها ثم تستحم بدمائهن :- ولم ينتهي الامر بوفاة زوجها بل قل لقد بدأت اللعنة فإنها وجدت في نفسها شهوة شيطانية نحو الفتيات، وكان يساعدها في التعذيب والتقاط الفتيات من الريف خادمها الأعرج وسيدة سوداوية شريرة أسمها آنا دارفوليا . قال الشهود عنها إنها كانت تلهو مع الخادمات الصغيرات وبعد أن تمارس معهن الجنس تقوم بتعذيبهن وتمزيق لحمهن كانت تطعن ضحاياها، أو تَعضُّ أثداءهن وأيديهن ووجوههن وأذرعهن، أو تُقطِّعهنَّ بالمِقَص، أو تغرز إبَرًا في شفاههن، أو تحرق أجسامهن بالحديد أو العُملات أو المفاتيح المُلتهبة. أحيانًا كانت تضرب بعض ضحاياها حتى الموت، وكانت تجعل بعضهن يَمُتْنَ جوعًا. وكانت الكونتيسه تتمتع بتجويع الفتيات أسبوعاً كاملاً ثم غرز الدبابيس في الشفتين وتحت الأظافر وحرق مناطقهن الخاصة وبعدها تذبح الفتيات وتصفي دمائهن في وعاء كبير ثم تقوم بالاستحمام والاستحمام في دمائهن !!. نهاية الشيطانة :- بعد ان انتشرت الشائعات عن أنشطتها السادية توجَّه أحد القساوسة اللوثريين إلى السلطات المجرية التي بدأت — أخيرًا — التحقيق في الأمر في عام ١٦١٠. في شهر ديسمبر من العام نفسه، أُلقي القبض على إليزابيث وعلى أربعة من خدمها وأصدقائها المقرَّبين، الذين اتُّهموا بأنهم شركاؤها. حوكموا جميعًا وثَبتتْ إدانتهم. أُعدم ثلاثة منهم، وحُكم على الرابعة بالسجن مدى الحياة. وكان الذي قام بحبسها ومحاكمتها أبن عمها الكونت "جورجي ثورزو" وقد كان وقتها حاكم إقطاعات قرب بلدة "إيتشا" وقد كان هدفه الاساسي من ذلك هو الاستيلاء على أملاكها حيث كان يعتبر ندها الارستقراطي البرجوازي و في التاسع والعشرين من كانون الثاني عام 1610م اخذ معه عدد لا بأس به من الجنود وأقتحموا قلعة "إليزابث" ووصف ما شاهدة في القلعة بـ " فوجأنا بوجود خدم وخادمات في أرجاء القصر، ثم وجدنا فتاة ميتة في إحدا الغرف وأخرى كانت تبدو عليها اثار التعذيب الشديد إني أود رؤيه تلك المرأة القاتلة محبوسة في غرفة ضيقة في قصرها" وتذكر احدى الروايات انه اقتحم عليها المكان فجأة وهي تعدم فتاة بالضرب على ما يدعى انها تسمى "تورديزا" و في الثاني من كانون الثاني عام 1611م بعد اربعة ايام من اعتقالها اجريت لها محاكمة في "بيتشا" حيث حكم على اثنان من خادماتها المتورطات في جرائمها بقطع الاصابع ثم الحرق أحياء ام واحدة وهي "كاتا" فكان مصيرها مجهول اما خادمها الاعرج فقد حكم عليه بأن يطير رأسه . أما إليزابيث فلم تُحاكم بسبب مكانة أسرتها الاجتماعية، لكنها حُبست في قلعة تشيته، حيث ظلَّت في حبس انفرادي في غرفة سُدَّت نوافذها بجدران وظلت سجينة لمدة ثلاث سنوات . كان عمرها ٥٤ عامًا عندما تُوفيت في تلك الغرفة في عام ١٦١٤. ثم لَقيتْ حتفها في الحادي والعشرين من أغسطس عام ١٦١٤حيث وجدت ميتة في غرفة حبسها . تم استيحاء فيلم رعب عن حياتها يسمى "Stay Alive" من تأليف ويليام برنت بيل وماثيو بترمان اصدر سنة 2006 في الفيلم يتم اعادة احيائها عن طريق نص يتم قرائته وبذلك تضمن عدم موتها أبداً وعودتها لاصطياد الافراد (في الفيلم قامت بقتل الرجال والنساء على حد سواء ) جواسيس جاسوس تجسس الجاسوسية حرب الجواسيس حرب المخابرات حروب الجواسيس الجاسوس المخابرات احداث تاريخية شخصيات تاريخية #جواسيس #التاريخ #شخصيات تاريخية *************** تابعنا على فيس بوك : https://goo.gl/85exx9 جوجل + : https://goo.gl/5pK7rC تويتر : https://goo.gl/6XkxGd

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 0