سودانيات يحكين مأساة حرق قريتهن

- فضلت أن أعيش فى أرض أجدادي (جبال النوبة) - لمن أشتكي ... (الكانجي) و (حسن) أخ (الكانجي) و (ود الرضي) و (السيد) - لن أستطيع أن أسامح من فعل بنا هذا، حتى لو كان هذا أخاً لي، لكني سأحترم القانون قرية (الفيض أم عبدالله) بجنوب كردفان، قرية آمنة في صباح ١٣ أبريل ٢٠١١ إكتست القرية باللون الأخضر - لون الزي العسكري (الكاكي الأخضر). في رحلة طويلة و شاقة وصل فريق (عاين) إلى قرية (الفيض أم عبدالله) لتوثيق الهجوم على القرية. بعدها إلتقى مراسل (عاين) عدد من الضحايا في مناطق أخرى نزحوا إليها بعد الحريق. إختار لنا مراسل (عاين) إثنين من الضحايا، هن (عائشة عبد الله محمد) و (مريم إبراهيم حامد).

الفئة