المدة الزمنية 6:49

موكب وماي - الشيخ ميثم التمار - محمد النداوي (حصرياً) | محرم 1442هـ - 2020 مـ

2 237 183 مشاهدة
0
0
تم نشره في 2020/09/13

اشترك في القناة الرسمية لسماحة الشيخ ميثم التمار : https://bit.ly/2puKK1v موكب وماي - الشيخ ميثم التمار - محمد النداوي (حصرياً) | محرم 1442هـ - 2020 مـ Maytham Al Tammar - Mawkib Wamay (EXCLUSIVE) | 2020 الحان : الشيخ ميثم التمار كلمات : علاء عبد توزيع & ماسترينغ : سلام احمد اخراج : محمد العبودي كلمات القصيدة : للمجلس ابوي يجيبني وياه كبرت بين يازينب والحا ربيت بدمع العيون طفل بين اليلطمون وتفنن بدمعي و صرخت ال اه .................... زغير بلا وعي واسمع منهم كلمة العطشان وصفن من اشوف الماي كثره ويمشي بنهران وبجي ومااعرف حسين عطر لونسمه لوانسان وسمع حركو خيامه وادورله بدليلي مجان وكف يم كل شريعة ادور عن رضيعة كل عقلي اكول اردلعب ويا .......................... عل فطره وعشك من روح ما تعرف عليش تحب طفل ينطوني يوميتي وذبها بقاصة الموكب ويطلع يا حسين الصوت من بين الجذر ولب وكبل خيامكم ياريت نار بوسط كلبي تشب حتة بلعبي وفاي نلعب موكب وماي واحد يمشي وثاني يتلاكا ........................ يل مافرقت عل لون ماكلت اليجيك منين صارت قصتي وياك اكبر من بواجي العين عبدك خادمك وهواك وتنفسك قبل الطين اذا كالو طفل ضايع اكلهم هذا طفل حسين ولم رماد الخيام وطلع منها الأحلام وكول اثار جدمك جانت هنا ............ ...................... اسمع ليلة العاشر حرم ضلن بلا والي واسمع جان ابوي يصيح كون بدالك عيالي كدما ناح ابوي عليك شفت الطف تروالي ونطلع نركض منيكول عن مهرك رجع خالي ونتراكض بالشموع ويطفن من الدموع عثرنه بخنصرك ويانه جبنا ............................................ ربيت اعلى الخدامه وياك جاهل والكبر ذبني وتوارثنه الدموع اعليك كمت وياي اجيب ابني وصلت الحال ابوس الباب واحس باببك تحبني لوابجي البحر والغيم احس يحسين تطلبني وانت بكلشي ضحيت رضيع ورحك نطيت المثلك ياحبيبي شلون ننسا #موكب_وماي #ميثم_التمار MAYTHAM Al TAMMAR . All rights reserved ©️ الحسابات الرسمية لسماحة الشيخ ميثم التمار ـــــــــــــ Official Instagram: http://instagram.com/sh.maythamaltammar Official Youtube : /tammar31 Official Twitter : https://twitter.com/mt_altammar?s=09 فيس بوك https://www.facebook.com/fanz.altammar/

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 0