الرمي بالقوس و السهم من ظهر الخيل العربي رقصة السيف Sword dancers and Mounted archery

Arrows from the back of the Arabian horse هذة زيارة بسيطة الى مرابط بني تميم ال خريف وال طالب الفضلي وقد قدمو لنا عرض جميل وكنا في ضيافتهم لكن للضيق الوقت وارتباطنا مع اهل الحلوة وحوطة بني تميم حتى اهل الحريق ونعام لم نسلم منهم من شدة كرمهم وترحيبهم الحار بي وبصديقي الغالي خبير الطقس عبد العزيز الحصيني أول من رمى بسهم في سبيل الله, وأول من رمي أيضا، وأنه الوحيد الذي افتداه الرسول بأبويه فقال له يوم أحد: ارم سعد فداك أبي وأمي ..»، ويقول علي ابن أبي طالب:« ; ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفدي أحدا بأبويه الا سعدا, فاني سمعته يوم أحد يقول: ارم سعد.. فداك أبي وأمي ;». كان سعد يعدّ من أشجع فرسان العرب والمسلمين, وكان له سلاحان رمحه ودعاؤه. وكان مجاهداً في معركة بدر وفي معركة أحد اشتغل في بري السهام وصناعة القسي، وهذا عمل يؤهل صاحبه للائتلاف مع الرمي، وحياة الصيد والغزو ومن اشهر العرب يرمي في القوس الشنفرى الأزدي، وقد وصفها بقوله: إذا زل عنها السهم حنت كأنها مرزأة عجلى تئن وتعول القوس سلاح مصمم لإطلاق السهام، يسمى الشخص الذي يستعمل القوس بالرامي وقد كانت هذه الكلمة تطلق في الماضي على المحارب الذي كان سلاحه الرئيسي هو القوس والرماية هي فن إطلاق السهام باستعمال القوس وقد كان لرماة السهام دور حاسم في معارك عدة عبر التاريخ مثل الحروب الإسلامية الأولى و حرب المئة عام، تستخدم الاقواس اليوم أساسا في الرياضة والقنص

الفئة