المدة الزمنية 11:32

تفسير سورة النساء الآية 24 والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم عثمان الخميس

26 532 مشاهدة
0
626
تم نشره في 2022/10/06

 قراءة القرآن   أجزاء القرآن   قائمة القراء   البحث في القرأن   مقاطع فيديو   أحاديث وأدعية   تقويم أم القرى   أختبار القرآن الكريم  تفسير الآية رقم (24) - من سورة النساء سورة النساء  قراءة سورة النساء مع التفسير  الإستماع الى سورة النساء  تنزيل سورة النساء وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۖ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ۚ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَٰلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ ۚ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً ۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا  الآية 24 من سورة النساء بدون تشكيل والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن الله كان عليما حكيما  تفسير الجلالين «و» حرمت عليكم «المحصَنات» أي ذوات الأزواج «من النساء» أن تنكحوهن قبل مفارقة أزواجهن حرائر مسلمات كن أو لا «إلا ما ملكت أيمانكم» من الإماء بالسبي فلكم وطؤهن وإن كان لهن أزواج في دار الحرب بعد الاستبراء «كتاب الله» نصب على المصدر أي كتب ذلك «عليكم وَأحلَّ» بالبناء للفاعل والمفعول «لكم ما وراء ذلكم» أي سوى ما حرم عليكم من النساء «أن تبتغوا» تطلبوا النساء «بأموالكم» بصداق أو ثمن «محصنين» متزوجين «غير مسافحين» زانين «فما» فمن «استمتعتم» تمتعتم «به منهن» ممن تزوجتم بالوطء «فآتوهن أجورهن» مهورهن التي فرضتم لهن «فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم» أنتم وهن «به من بعد الفريضة» من حطها أو بعضها أو زيادة عليها «إن الله كان عليما» بخلقه «حكيما» فيما دبره لهم.  تفسير الميسر ويحرم عليكم نكاح المتزوجات من النساء، إلا مَنْ سَبَيْتُم منهن في الجهاد، فإنه يحل لكم نكاحهن، بعد استبراء أرحامهن بحيضة، كتب الله عليكم تحريم نكاح هؤلاء، وأجاز لكم نكاح مَن سواهن، ممَّا أحله الله لكم أن تطلبوا بأموالكم العفة عن اقتراف الحرام. فما استمتعتم به منهن بالنكاح الصحيح، فأعطوهن مهورهن، التي فرض الله لهن عليكم، ولا إثم عليكم فيما تمَّ التراضي به بينكم، من الزيادة أو النقصان في المهر، بعد ثبوت الفريضة. إن الله تعالى كان عليمًا بأمور عباده، حكيما في أحكامه وتدبيره. روابط سريعة : سورة البقرة   سورة يوسف   سورة الكهف   سورة مريم   سورة يس   سورة الملك   سورة الواقعة   آية الكرسي   اواخر سورة البقرة   فهرس القرآن   الأستماع للقرآن   آيات السكينة   التواصل معنا   تطبيقات القران تويتر   فيسبوك   إنستغرام   تلجرام قراءة القرآن   مقاطع فيديو   أحاديث وأدعية   قائمة القراء   البحث في القرأن   مباشر من مكة   تحويل التاريخ   الاربعين النووية   آيات القرآن الكريم القرآن الكريم 2022

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 14