المدة الزمنية 6:55

شدو | | خالد عبدالرحمن | | 1995

353 مشاهدة
0
3
تم نشره في 2021/04/28

n شدوا شدوا و يمّتهم جنوبٍ عن الديره و اقفوا و انا قلبي من الهم مرضاني اقفت مراكبهم الا يالله الخيره و عيني تفيض الدمع من فراق خلاني و اليوم طاح الحظ على الله تدبيره قم لا عدمتك حظ يكفيني ما جاني قلبي فقد ربعه فقدهم مساييره ما عاد عيني تشوف خلانها ثاني يا ليت لي قلبٍ سطيٍّ على الشيره ودي اطيع الشور والقلب يعصاني هذا حبيبي ضيّ قلبي و تنويره سعدي الى شفته والى اقبلت حيّاني يالله ترده لي و انا اقبل معاذيره يالله ترده لي على كيد عدواني عجزت ابالقى من يعوضني بغيره يفداه كل الخلق قاصيه و الداني  كلمات: خالد عبدالرحمن  ألحان: خالد عبدالرحمن  تاريخ: 1995 #شدو#خالد_عبدالرحمن#خالديات #خالديات#تبتسم_لي#جديد_خالد_عبدالرحمن #تبتسم_لي#خالد_عبدالرحمن_جديد #مقدور#حالمة#خالد_عبدالرحمن#خالديات #تبتسم_لي#جديد_خالد_عبدالرحمن #لوعة_الفرقا#خالد_عبدالرحمن#خالديات #اهلاهلابك#من_دلعك#خالد_عبدالرحمن#خالديات #تبتسم_لي#خالد_عبدالرحمن #زليت#بادلي_قلب#خالد_عبدالرحمن#خالديات #تبتسم_لي#جديد_خالد_عبدالرحمن #فزولها#خذ_ماتبي#خالد_عبدالرحمن #تبتسم_لي #افراق#ياضامية#خالد_عبدالرحمن #حروف_الحب#ياحبني_لك#خالد_عبدالرحمن #لوبكيت#خالديات #خذني_بقاياجروح#لالاتناجي#خالد_عبدالرحمن #خالديات #حقيقة#خالد_عبدالرحمن#خالديات #الله_اقوى#قرب_الرحيل#خالد_عبدالرحمن #لوعتي#بلا_ميعاد#خالد_عبدالرحمن #خالد_عبدالرحمن #خالديات#تقوى_الهجر#بدر_بن_عبدالمحسن #تقوى_الهجر#ابعتدز #الامل_المجروح#خالد_عبدالرحمن#ياعذابي#خالديات #ليل_التجافي#دمعتي#الصمت#يسود_الصمت #خالد_عبدالرحمن#اصدق_معاذري#حقيقة #لوعتي#خالديات#خالد_عبدالرحمن#عقدوسوار #سامريات#خالديات#خالد_عبدالرحمن #خالد_عبدالرحمن#عشق_بدوي#مخاوي_الليل #خالد_عبدالرحمن#انزعه_صمتي#الحياه_اسرار #ظن#دق_البخت#بقايا_جروح #في_غربتي #حناني #طرف_جفن_عيني #كفاك_نضال#لوعة_المغرم #عشق_بدوي#احبك_الماء#ان_كان_حبي_لك# #انت_النظر #جازت_النظره #افراق #دقات_قلبي#خالدعبدالرحمن #جديد_خالدعبدالرحمن #صارحيني#صدقيني#وشلون_مغليك #خالد_عبدالرحمن #قديم #خالد_عبدالرحمن #انتي_اجمل #خالد_عبدالرحمن #يوتيوب #الله_اقوى#خالد_عبدالرحمن #يوم_كنتي #خالد_عبدالرحمن_ياعذابي #خالد_عبدالرحمن #ياشوق #من_دلعك#افراق#ياضامية#خالد_عبدالرحمن #خالد_عبدالرحمن #ياروح_روحي #خالد_عبدالرحمن #يا_شبابي #خالد_عبدالرحمن #ياضاميه #خالد_عبدالرحمن #ياهلا #خالد_عبدالرحمن #ويكيبيديا #خالد_عبدالرحمن #وش_تبين خالد_عبدالرحمن #وين_دارك#فزولها#كانك_وكني #وين_انت #خالد_عبدالرحمن #خالدعبدالرحمن#شوق #خالد_عبدالرحمن #وشلون_مغليك_mp3 #محمد_عبده و#خالد_عبدالرحمن #غيوض#خالد_عبدالرحمن #قصة #شوق#خالد_عبدالرحمن #الشاعرة #غيوض #خالديات_دالرحمن #خالد_عبدالرحمن #هزت_شعوري #خالد_عبدالرحمن #هذا_مكانك #خالد_عبدالرحمن #هذا_الحنان #خالد_عبدالرحمن هذا انا #خالد_عبدالرحمن #نويت#مرباع_الغضي #خالد_عبدالرحمن #جلسات#نغم #العرب #خالد_عبدالرحمن #نيسان #خالد_عبدالرحمن #ناوي #ترحل_بعيد #خالد_عبدالرحمن #انزعه_صمتي#نبكي_هوانا #خالد_عبدالرحمن_طربيات #اغاني_سعودية#اغاني_عربية#اغاني خليجية#طرب خالدعبدالرحمن #من_دلعك #جازت_النظرة #خالدعبدالرحمن_مسرع #خالدعبدالرحمن #مهب_الريح #منوعات_خالدعبدالرحمن #خالد_عبدالرحمن #ماني_على_فرقاك #خالد_عبدالرحمن#ماينعذر #خالد_عبدالرحمن #لا_تعتذر #خالد_عبدالرحمن #لا_تعتذر #كلمات #خالد_عبدالرحمن#طرب#طربيات #اغاني_خالدعبدالرحمن #اغاني_خالد_عبدالرحمن#قديمة #خالد_عبدالرحمن #وشلون_مغليك #اغنيه #خالد_عبدالرحمن#جازت_النظره #خالد_عبدالرحمن#الصد#شدو#ليلي_عذاب #العطاء #ياعذابي#ليل_التجافي#اذكريني#خالد_عبدالرحمن #خالد_عبدالرحمن#من_دلعك#صدقيني#صارحيني #ديوان #العطاء#خالد_عبدالرحمن #اجمل_اغنية_#خالد_عبدالرحمن #قصة #الذاهبه#خالد_عبدالرحمن #خالد_عبدالرحمن_mp3 #خالدعبدالرحمن_ام_بي_ثري #وشلون_مغليك #خالد_عبدالرحمن#ابها#الرياض #اهات #وين_انت #انتي_اجمل #كتبت_الحرف#وين_انت#انانية#خذني_معك#انت_النظر#دقات_قلبي#قرب_الرحيل#في_غربتي #خالدعبدالرحمن#لو_بكيت#حروف_الحب #الذاهبه #خالد_عبدالرحمن#عطاشا #كيف_انساك #خالد_عبدالرحمن_قديم كلمات #خالد_عبدالرحمن #قديم #اذكريني #صدقيني#عقد_وسوار#امر_تدلل#خالد_عبدالرحمن #ظن#قف_وناظر #خالد_عبدالرحمن#قديم_عود #خالد_عبدالرحمن #قديم_mp3 #خالد_عبدالرحمن #في_غربتي #خالد_عبدالرحمن في مهب الريح #خالد_عبدالرحمن في #النماص #خالد_عبدالرحمن#القصيم#ابها#جدة#الرياض #خالد_عبدالرحمن#الدوحة#النماص #خالد_عبدالرحمن #فزولها #خالد_عبدالرحمن#فرحة_لقانا #خالد_عبدالرحمن#في_البر #خالد_عبدالرحمن#في_غربتي #خالد_عبدالرحمن#الرياض #خالد_عبدالرحمن#ابها #خالد_عبدالرحمن في #صلاله #خالدعبدالرحمن #غالي #انتظرته#خالد_عبدالرحمن#خالديات

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 0